إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 10 فبراير 2012

خربشات


  • نستطيع أن نجد الكلمات لنعبر عن حزننا , عن فرحنا, عن نجاحنا, عن أي شيء في حياتنا, لكنه من الصعب أن نجمع تلك الحروف لنعبر فيها عن (حـُـبّــنــا)..


  • محاولة انتزاعها من روحي أشبه بعملية انتحارية تعصف بكل ذاكرتي .. كم هو مؤلم مشهد الجلد الذي ينتزع من خلايا اللحم .. كذلك هو نسيانها ..


  • المشكلة فيزيائية بحتة, وخطأ رياضي في معادلة من الدرجة الثانية..
  • الطرف الأول هو (أنا) موجب: يحبها حتى الوله, الطرف الثاني (هي) موجب أيضاً:  لكنها تحبني بزمان ومكان وأبعاد مختلفة.
  • عندما ينتقل أحدنا لطرف المعادلة الآخر, ستتحول قوته الموجبة وتصبح سالبة وفق المنطق الرياضي, ويصبح ناتج المعادلة صفر .. وهذا أخشى ما أخشاه ! !.
  • (+ أنا) = (+ هي) ,
  •  ولكن:  (+ أنا) + (- هي) = 0 !


  • في اختبار الثقة.. كنت الأول..
  • في اختبار الكرم .. حصلت على لقب الحاتمي..
  • في اختبار العفة .. عفة يوسف..
  • في الشعر .. أشعر من قيس , وفي الشجاعة .. أشجع من عنترة ..
  • لكن في اختبار الحب , لم أجد اسمي في لوحات المتقدمين.. ! متى سيحين موعدي أنا ؟؟


  • لا يوجد هناك شيء ما جيد أو سيئ ، لكن التفكير يجعله يبدو أحدهما – وليم شكسبير 


  • تعلمت أن الشخص الذي أعيش معه علاقة ، يملك وجوهًا كثيرة ، فهو الشخص الذي أظن أنه هو ، والشخص الذي يظن نفسه أنه هو ، والشخص الذي هو حقيقة ، واخيرًا ، الشخص الذي سيصبح عليه لأنني في حياته . 


  • ما لا ترغب بأن يحدث لك لا تقم به للآخرين.


  • بحثت عنك في كل مكان ..
  • ولم أجدك في هذا الزمان ..
  • أيعقل منك كل هذا الهوان ؟
  • أيعقل أن أكون في طي النسيان ؟
  • “ يقال بأن الزمن كفيل بمداواة كافة الجراح ، ولكن هناك شرط بسيط : ألا تُنبش تلك الجراح “


  • “ هل سمعت بنظرية الفراشة ؟ “  سأل اللورد ماير ، صاحب القصر ، كمال الذي تعجب من السؤال .
  • “ علماء الأرصاد يقولون بأن الأرض بيئة مغلقة ، فما يحدث في بقعة ما يؤثر على باقي بقاع الأرض
  • ، وإن أبسط الظواهر ، كتردد جناح الفراشة في إحدى مناطق الأرض كغابة الأمازون في البرازيل على سبيل المثال
  • ، قد تؤدي ذبذباته الضئيلة ،والتي لا يشعر بها أحد ، إلى أحداث تغييرات مناخية متراكمة
  • تصل مداها إلى إحداث أعاصير في الطرف الآخر من الكرة الأرضية . “


  • “ أدركت أن الإنسان الذي يركن عقله ، وينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى .. عاجلا أم آجلا سيكون مصيره الاصطدام ! “








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق