- نستطيع أن نجد الكلمات لنعبر عن حزننا , عن فرحنا, عن نجاحنا, عن أي شيء في حياتنا, لكنه من الصعب أن نجمع تلك الحروف لنعبر فيها عن (حـُـبّــنــا)..
- محاولة انتزاعها من روحي أشبه بعملية انتحارية تعصف بكل ذاكرتي .. كم هو مؤلم مشهد الجلد الذي ينتزع من خلايا اللحم .. كذلك هو نسيانها ..
- المشكلة فيزيائية بحتة, وخطأ رياضي في معادلة من الدرجة الثانية..
- الطرف الأول هو (أنا) موجب: يحبها حتى الوله, الطرف الثاني (هي) موجب أيضاً: لكنها تحبني بزمان ومكان وأبعاد مختلفة.
- عندما ينتقل أحدنا لطرف المعادلة الآخر, ستتحول قوته الموجبة وتصبح سالبة وفق المنطق الرياضي, ويصبح ناتج المعادلة صفر .. وهذا أخشى ما أخشاه ! !.
- (+ أنا) = (+ هي) ,
- ولكن: (+ أنا) + (- هي) = 0 !
- في اختبار الثقة.. كنت الأول..
- في اختبار الكرم .. حصلت على لقب الحاتمي..
- في اختبار العفة .. عفة يوسف..
- في الشعر .. أشعر من قيس , وفي الشجاعة .. أشجع من عنترة ..
- لكن في اختبار الحب , لم أجد اسمي في لوحات المتقدمين.. ! متى سيحين موعدي أنا ؟؟
- لا يوجد هناك شيء ما جيد أو سيئ ، لكن التفكير يجعله يبدو أحدهما – وليم شكسبير
- تعلمت أن الشخص الذي أعيش معه علاقة ، يملك وجوهًا كثيرة ، فهو الشخص الذي أظن أنه هو ، والشخص الذي يظن نفسه أنه هو ، والشخص الذي هو حقيقة ، واخيرًا ، الشخص الذي سيصبح عليه لأنني في حياته .
- ما لا ترغب بأن يحدث لك لا تقم به للآخرين.
- بحثت عنك في كل مكان ..
- ولم أجدك في هذا الزمان ..
- أيعقل منك كل هذا الهوان ؟
- أيعقل أن أكون في طي النسيان ؟
- “ يقال بأن الزمن كفيل بمداواة كافة الجراح ، ولكن هناك شرط بسيط : ألا تُنبش تلك الجراح “
- “ هل سمعت بنظرية الفراشة ؟ “ سأل اللورد ماير ، صاحب القصر ، كمال الذي تعجب من السؤال .
- “ علماء الأرصاد يقولون بأن الأرض بيئة مغلقة ، فما يحدث في بقعة ما يؤثر على باقي بقاع الأرض
- ، وإن أبسط الظواهر ، كتردد جناح الفراشة في إحدى مناطق الأرض كغابة الأمازون في البرازيل على سبيل المثال
- ، قد تؤدي ذبذباته الضئيلة ،والتي لا يشعر بها أحد ، إلى أحداث تغييرات مناخية متراكمة
- تصل مداها إلى إحداث أعاصير في الطرف الآخر من الكرة الأرضية . “
- “ أدركت أن الإنسان الذي يركن عقله ، وينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى .. عاجلا أم آجلا سيكون مصيره الاصطدام ! “
أُكتب كلما أحسست بالوحدة، أكتب كلما حزنت، أكتب كلما تألمت، أكتب لترى كم يبدو الألم رائعا حينما يُنثر على الورق.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الجمعة، 10 فبراير 2012
خربشات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق