إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 17 أكتوبر 2012

بيكاسو و ستاربكس

الــحــب و الــهــديــة 
*عندما تهدي شخصا ً هدية ما .. فإنك تقول له ( لقد تذكرتك .. انني اهتم .. انني احبك )  .

*الهدية شكل من أشكال اللقاء .. و الهدية أيضا ً تـَذَكُر يُذكي المشاعر و يـُبقي جذوتها متلألئة كوجوه المتحابين عندما يرونها .. إن فرحة العطاء أصدق من فرحة الأخذ .. فعندما يـُعطي المحب فإنه يزرع الحب ليحصد الحب .


*الحب رغم جماله و حاجتنا إليه ، يبقى صعب التعريف .. فهو وجود غير الوجود ، لا يمكن تأطيره مثل الفرح و الحزن  فإن تـُؤَطـِر
الشي يعني أن تتعرف عليه بإحدى حواسك .. و أي حاسة يمكنها أن تتعرف على الحب !!
فلا يمكننا أن نراه أو أن نسمعه أو نشمه أو نلمسه و لكننا نستطيع أن نشعر به .


*شيئان يصعب تعريفهما : اللحن و الرائحة .. جرب مثلا ً أن تبحث عن موسيقى سمعتها و لكنك لا تعرف اسمها أو اسم ملحنها .. ماذا ستقول للبائع عندما تسأله عنها ؟! ... و حاول أن تطلب من بائع العطور أن يعطيك عطرا ً شممته مره و لكنك لا تعرف اسمه أو شكله كيف ستشرح له ذلك ؟
هذه هي جدلية الحب - يختفي عندما نحاول تأطيره و يظهر فجأة عندما نعجز عن ايجاده
~~♥♥~~

لماذا يكره الانسان نفسه ؟
لكي لا تكره نفسك .. عليك أن تفرغ لها و تفهمها ، دعها تخطئ و تلذذ بمسامحتها ثم دعها تصب لتنعم بمكافئتها - اذا فرغت لنفسك سوف تتمكن من اصلاحها 
 ~~♥♥~~
هل خياراتنا صحيحه ؟
* اليائس  هو الشخص الذي يطفئ المصباح ثم يشكو اضاعته للطريق ، لا تطفئ المصباح حتى و إن كان زيته على وشك النفاذ .. فمعظم الاستدلالات لا تأتي إلا قبل موت الأمل بلحظات .

~~♥♥~~
أنا أتألم اذا ً أنا موجود 
*كلما حكى لي أحدهم عن صراعاته في عمله أدرك أن الألم الذي تجلبه لنا تلك الصراعات هو من صنعنا نحن لا من صنع الحياة .. فالصراع حكاية و لكل حكاية نهاية 

*عندما يخرج أحدنا من مشكلة ما ، و ينظر إلى الوراء يدرك مدى جهله لأنه عذب نفسه كثيرا ً و أشقاها خلال تلك المرحلة رغم علمه بأن المشكلة ستنتهي حتما ً . 
~~♥♥~~
أتعرف ماهو الإيمان ؟ 
الإيمان حاجة كونية نحتاجها لكي نحب ، لا يمكننا أن نحب من لا نؤمن بهم و لكننا نؤمن بمن نحبهم ، إن الحب الذي لا يمنحنا الإيمان بأنفسنا هو حب ناقص لم يعرف طريقة إلى القلب  أليس الإيمان ما وقر في القلب و صدق في العمل ؟ 
الحب هو الإيمان يا صديقي .. هو الإيمان ، فلا تكفر به .



الاثنين، 27 أغسطس 2012

موعد في البعد الثالت

انها الثامنة صباحا  ً في الأول من تموز ،،
خذلني المنبه مرة ً أخرى ـ و لكن لا بأس فلقد استيقظت قبل موعدنا بساعة و نصف ...
 ارتديت قميصا ً كانت قد أعجبت به  و وضعت عطرا ً كانت هي من أهدته لي .!!
و ذهبت مسرعا ًً للمكان الذي سنلتقي به ...
وجدتها هناك تنتظرني بفستانها الأزرق .....
لم أعرف هل أتفاجأ أم أ ُأسر ؟.
تقدمت نحوها .. ثقلت خطواتي .. صمت لساني .. زادت نبضاتي .. و كادت تمحى أنفاسي !!
آآه ٍ كم كنت انتظر هذه اللحظة ... سأعترف بحبي لها بعد كل هذه المدة
القيت التحية و جلست ... نظرت في عينيها و تهت ...
 اخبرتها انني اشتقت اليها .. و تمنيت ان تبادرني بالمثل ... ولكنها اكتفت بالصمت  !!
تحدثنا و سألتها من أنتي ؟
اردت فك طلاسمها .. و حل الغاز لا اعرفها
و لكن كالعاده لازلت لا اعلم من تكون ... كل الذي أعلمه انني عندما اقابلها قلبي يخفق بجنون
تحدثنا مطولا ً عن الماضي و الحاضر عن الضجيج و السكون
انتهى موعدنا و ذهب كل ٌ منا في طريق ... وصلت إلى البيت و أنا للشوق رفيق !
قررت الاتصال بها  فبدأت بالبحث في قائمتي كنت قد اسميتها "حبيبتي "
و لكن لاوجود لهذا الاسم .. اصابني الجنون
بدأت اتصل على صديقاتها لأسألهم : "مي" أين تكون ؟
الكل أجاب بأنهم لا يعرفون أي فتاة بهذا الاسم ... بدوت لهم كالمعتوه
و لكن أنا متأكد مما  أفعل و  أعرف من تكون !! ...
اتصلت بالمكتب الذي تعمل به : أجابوني أن لا أحد يعمل لديهم باسم "مي"
اصابني الدوار ... توقف  كل ما حولي في لحظة سكون .. و كان هناك  ضوء ٌ قوي ٌ يخترق العيون
و فجأة :............... استيقظت على صياح أمي ... سامر سامر تأخرت عن عملك و أصدقائك يتصلون !!
أكان كل هذا ضرب ٌ من الجنون ؟!






الجمعة، 27 يوليو 2012

لا تســألنـــي مــن أنـــا !!


لا تسألني من أنا 


فعندما أريد التكلم عن نفسي ..

 حالي  كحال كل قلم  رصاص

تريد أن تضع عنقه على حد المبراه ..!!


نعم يصبح أشد وضوحاً ..أشد جمالاً ..

لكن أيضاً يقصر شيئاً فشيئاً

لأنك كلما تحدثت عن ذاتك … نقص  منها

 مع ذلك هي ... أعني ( أنا ) على عجل

،،غير مرغوب  بها  بالانطباع الأول  و

لكن أعدك ستحبها  فيما بعد

بحر هائج في ليل يخفي نعومة أشعاره

و يظهر  شخيره العالي  المزعج لمن  حوله ....

فأنا عفيفه في الحب .. خجولة في التعبير .. كسولة في الفراق

أشم الحزن ... أسكر بالياسمين ...

و أثمل بالعيون المعلقة بين الدمع

 لا هو يفيض و لا هو يغيض

أحب التميز حتى في  الجنون فأنا

مراهقة بامتياز

سن السادسة عشر كان سن التغيير  بالنسبة لي

تغيرت حياتي في شهرين

أنتقلت من الكآبة و الحزن

 للراحة  النفسية و السعادة


ابتعدت عن كل ما يؤلمني

و نظرت بسطحية لكل أمر يزعجني


أبحثوا عن السعادة بداخلكم

هذه نصيحتي لكل من يقرأ لي .

ملحوظة :


أقسم أنني سامحتكي يا من كنتي في يوم  {صديقتي}

بعد كل الألم و الطعنات التي أحدثتها  بي ...

شكرا ً على ما فعلته فلقد زادني قوه ..
أقسم أنه زادني قوة  بعد ضعفي و قلة ثقتي بنفسي

شكرأ لكي توأمي فلقد ساندتني

 حينما  تخلى عني الكل فلقد كنتي نصفي الآخر
الذي يشعر بي


شكرا ً أختي ... التي لم تلدها أمي

 و لكن كنتي لي أختا ً بكل ما تحتويه الكلمه من معنى ...
 لم  أكن محتاجه لها يوما ً و لم  أجدها بجانبي

شكرا ً أصدقائي  لمواساتكم لي وقت آلامي

 شكرا ً لكل من مر في حياتي و ترك أثرا ً جميلا


الأربعاء، 27 يونيو 2012

حوار مجنون


أذكـر ذلك اليوم الذي قابلته فيه ......و كأنني أستطيع نسيانة ..
تميز هو بحضورة القوي ، و تميزت أنا بتمردي و عصياني لكل من يحاول فرض نفسه علي ..
سأتخلى عن كبريائي و أقول ... ان كلامه جذبني و نظراته القوية سحرتني ..
بدأ لقاءنا بتصافح الأيادي و السلام ..... بعدها بدأنا بالتعارف و الكلام ..
قال لي أنه مدير أعمال ... و أن أمور الحياة أشياء لا يعطيها أي اهتمام 
ثم ترك لي الكلام ..... 
أخبرته أنني كاتبه في احدى المجلات و أن الحياة هي شغفي و وحيي من وحي الخيـال 
قال : و لم الخيال بالذات ؟
اخبرته ان هذا هو عالمي الذي تجري احداثه وفقا ً لرغباتي .... ابدأ القصة بلقاء و أنهيها بسعادةٍ  و وئام !!
ففي الخيال لا وجود للحزن و الالآم.... هناك تستطيع جعل سمائك تتلون بصفاء 
من غير غيوم ٍ و عواصف سوداء 
استغرق في التفكير قليلا ً ثم قال : و لكن في النهاية سترجعين إلى الواقع فمن المحال البقاء في الخيال !!
قلت له : يكفيني انني وهبت بعض القلوب السعادة و الآمال .. لغد ٍ جديد ٍ ربما سيأتي بدون أحزان 
هكـذا هي الحياة تعتمد على بعض من الأمل 
تناول القليل من قهوته ....... و قال لي : الحياة هكذا ،، كالقهوة ِ تماما ً ،، فيها مرارة ٌ لاذعة و بالرغم من ذلك نتناولها كل صباح 
اليس غريب ذلك الشي ؟ ..... أقصد  أن نأخذ شيئا ً كرهناه .. و نتماشى معه ليستمر يومنا ... فلولا القهوة لما صفي بال 
حيرني كلامه قليلا ً  و لكن سرعان ما وجدت له تفسيرا ً و جواب 
أخذت نفسا ً عميقا ً ثم قلت : عزيزي ان الحياة تفرض علينا مرارتها لنأخذ تجاربنا .... لألا نتذوق هذه المرارة مرة أخرى ، و بالرغم من كل التجارب الا اننا لا نزال نجهل الحياة و لا نفهمها ..!!
و سرعان ما قاطعني و قال : لدي تجارب و أدلة و براهين تجعلني على فهم عميق بالحياة 
قلت  : كونك ضحية لا يعني أنك تفهم 
قال : و هل يدلك أفضل من الخبير 
ضحكت و قلت له : حينما تسقط بك طائرة فهل هذا يعني انك طيار ؟! 
لم يرضى بالاعتراف بهزيمته أمامي فقال لي : أنتن يا معشر النساء تصعبن دائما ً الحياة .
فقلت له و قد ارتسمت ابتسامه باردة على وجهي : أنت لا تعرف النساء ، أنت جاهل بشؤون الجنس الناعم 
قال : كيف يا سيدتي ؟! 
قلت : المرأة سر الأسرار .. لغز عجز أعظم المفكرين أن يفكوا طلاسمه .. باب موصد يصعب اقتحامه ...
قصة أسطورية لا أحد يعرف بدايتها أو نهايتها 
تنهد و قال : إذا ً أنتي مصرة أن المرأة سر مجهول 
تذوقت القليل من قهوتي  التي قد بردة  بطرف اصبعي و قلت : انه لغز الألغاز !!
ضحك و قال : انه لحوارٌ مجنون 
و رمقني بنظرة أخجلتني لا أعلم محتواها و لكنها كانت كافيه لتجعلني أحمر خجلا ً 
حينها فقط أدركت أنه قد طلع الفجر و لم يتبق َ أحد في المكان سوانا .
هممت بالرحيل و قلت له أنني قد استمتعت حقا ً بالحديث .
فقال لي : بل استمتعتي بمجادلتك لي .. و سأعترف تفوقت علي في بعض الأمور .. القليل فقط 
ابتسمت و قلت له الوداع 
فقال بل إلى اللقاء ، لأن حتى حروف الوداع قادرة على التشكل من جديد لتعطينا أمل بلقاء آخر ...
و الحياة تعتمد على  القليل من الأمل لتسمر  أليس هذا ما قلته لي ؟! 
ضحكت و قلت : بلى  هكذا تستمر الحياة .
صافحته و ذهبت إلى منزلي و القيت بجسدي المنهك على السرير ,, نمت لبضع ساعات ثم استيقظت للذهاب إلى العمل 
و حين دخلت إلى مكتبي ناداني زملائي لنرحب بمالك المجلة الجديد ..
ذهبت معهم و رأيته واقفا ً بجانب المنصة  فذهبت مسرعه لأصافحه و سألته :
ما هذه الصدفة التي جعلتنا نلتقي من جديد و بهذه السرعة ؟!
ضحك و قال : أنا مالكـ المجــلة الجــديــد .
و إلى الآن أنا في صدمة !!!!
                                                 ( تمت ) 



الخميس، 23 فبراير 2012

عيـــــــBirhDayـــد ميــــــhappyـــلادي



هذا العام فى ليلة يوم ميلادى لن أحاول أن أهدي نفسي كوب نِسْكافيه وتشيز كيك في الصباح
كما تعودت دوماً أن أفعل في صباحات يوم ميلادي.
 لن أشاهد أفلامًا جديدة. ولن أتلق هدايا أو دعوات للسهر.
هذا العام سأقفً فى إشارة مرور .. أحسد أحد شاردي العقول
منهكة تماما من المحاولات المستميتة لإرضاء الجميع ، وكانت النتيجة هي الفشل المركب على جميع المستويات،
 كنت قد وعدت نفسي  بيوم مميز وسنة مختلفة،
 ولقد كانت حقاً مختلفة ومليئة بالأشياء والمشاعر والبشر والأحداث المتلاحقة
 مجنونة في توقعاتها خيالية في جمالها و صاامتة  حتى في ألمها ...
تعلممت و أخيييرا ً كيف أخفي ألمي و ابتسم في وجه من أمامي..
و أرجع ليلا ً لأضع رأسي على وسادتي و أغرق في غيبوبتي المعتاادة .. كم أعششق ذلك الوقت الذي أنسى فيه كل البشر و كل نبضة قلب تؤلمني ....
هذه السنة أكتسبت اصدقاء جدد ’’ مختلفين جدا ًذو تفكير منطقي
احتفظت بأصدقائي القدامى في خزانة من ذهب لن يمسسها الغبار أبدا ً
تدهورت علاقاتي مع البعض و زادت قوة مع البعض الآخر>>
أهملت انكسرت تحطمت و حزنت و لكن مازلت ....... ابتسم
توأمي ... اشتقت لها كثيرا ً 
اصدقائي ... ظللت في قلبهم  و لم تتغير مكانتي لديهم
عائلتي ... ما زالت تعتني بي و تحبني
أختي ... لا كلمات توصف مقدار فرحتي بوجودها في حياتي
أخي .... أحببته أكتر
أنا .... ما زلت أكبر و أعاني و أتألم و لكنني مستمتعه بحياتي أكثر
كل عام و أنا مازلت أنا
بجنوني و ضحكتي و  مسايرتي لمن جرحني  =) 

الجمعة، 10 فبراير 2012

خربشات


  • نستطيع أن نجد الكلمات لنعبر عن حزننا , عن فرحنا, عن نجاحنا, عن أي شيء في حياتنا, لكنه من الصعب أن نجمع تلك الحروف لنعبر فيها عن (حـُـبّــنــا)..


  • محاولة انتزاعها من روحي أشبه بعملية انتحارية تعصف بكل ذاكرتي .. كم هو مؤلم مشهد الجلد الذي ينتزع من خلايا اللحم .. كذلك هو نسيانها ..


  • المشكلة فيزيائية بحتة, وخطأ رياضي في معادلة من الدرجة الثانية..
  • الطرف الأول هو (أنا) موجب: يحبها حتى الوله, الطرف الثاني (هي) موجب أيضاً:  لكنها تحبني بزمان ومكان وأبعاد مختلفة.
  • عندما ينتقل أحدنا لطرف المعادلة الآخر, ستتحول قوته الموجبة وتصبح سالبة وفق المنطق الرياضي, ويصبح ناتج المعادلة صفر .. وهذا أخشى ما أخشاه ! !.
  • (+ أنا) = (+ هي) ,
  •  ولكن:  (+ أنا) + (- هي) = 0 !


  • في اختبار الثقة.. كنت الأول..
  • في اختبار الكرم .. حصلت على لقب الحاتمي..
  • في اختبار العفة .. عفة يوسف..
  • في الشعر .. أشعر من قيس , وفي الشجاعة .. أشجع من عنترة ..
  • لكن في اختبار الحب , لم أجد اسمي في لوحات المتقدمين.. ! متى سيحين موعدي أنا ؟؟


  • لا يوجد هناك شيء ما جيد أو سيئ ، لكن التفكير يجعله يبدو أحدهما – وليم شكسبير 


  • تعلمت أن الشخص الذي أعيش معه علاقة ، يملك وجوهًا كثيرة ، فهو الشخص الذي أظن أنه هو ، والشخص الذي يظن نفسه أنه هو ، والشخص الذي هو حقيقة ، واخيرًا ، الشخص الذي سيصبح عليه لأنني في حياته . 


  • ما لا ترغب بأن يحدث لك لا تقم به للآخرين.


  • بحثت عنك في كل مكان ..
  • ولم أجدك في هذا الزمان ..
  • أيعقل منك كل هذا الهوان ؟
  • أيعقل أن أكون في طي النسيان ؟
  • “ يقال بأن الزمن كفيل بمداواة كافة الجراح ، ولكن هناك شرط بسيط : ألا تُنبش تلك الجراح “


  • “ هل سمعت بنظرية الفراشة ؟ “  سأل اللورد ماير ، صاحب القصر ، كمال الذي تعجب من السؤال .
  • “ علماء الأرصاد يقولون بأن الأرض بيئة مغلقة ، فما يحدث في بقعة ما يؤثر على باقي بقاع الأرض
  • ، وإن أبسط الظواهر ، كتردد جناح الفراشة في إحدى مناطق الأرض كغابة الأمازون في البرازيل على سبيل المثال
  • ، قد تؤدي ذبذباته الضئيلة ،والتي لا يشعر بها أحد ، إلى أحداث تغييرات مناخية متراكمة
  • تصل مداها إلى إحداث أعاصير في الطرف الآخر من الكرة الأرضية . “


  • “ أدركت أن الإنسان الذي يركن عقله ، وينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى .. عاجلا أم آجلا سيكون مصيره الاصطدام ! “